عقد الزواج العرفى و تفسيرة...
 

بسم الله الرحمن الرحيم

يا اخوانى ويا اخواتى اليوم نحن فى الدنيا وبعد قليل فى الاخرة وان وعد ربك لقريب
الان سوف اقدم لكم تفسير العقد العرفى وبما فيه من مخاطر على البنت ولينفعكم الله بما سوف اعرضه عليكم
عقد زواج عرفي

بموجب هذا العقد المؤرخ في تاريخ : / / 2009قد تم الزواج بين كلاُ من:ـ
طرف أول :1 ـ الأسم /............................عنوان /....................................رقم بطاقة /....................(الزوج)
طرف ثاني :2 ـ الأسم /............................عنوان /....................................رقم بطاقة /...................(الزوجة)
طرف ثالث :3 ـ الأسم /............................عنوان /....................................رقم بطاقة /...................(شاهد أول)
طرف رابع :4 ـ الأسم /............................عنوان /....................................رقم بطاقة /...................(شاهد ثاني)
وبعد أن أقر الطرفيـن بأهليتهمـا على إبـرام مثل هذا التصـرف وفي حضـور الشاهـدان البالغـان العاقلان العارفان بالشخصية المتعاقدان والحائزان للشـروط المطلوبة شرعاً وقانوناً بأعتبارهما شاهدان على هذا العقد .
إتفقا الطرفين على أن يربطهما رابطة الزوجية الشرعية بعد أن أقر بعدم وجود مانع يحول دون ذلك دون زواجهما وأقر الشاهدان على ذلك .
أتم هذا العقد على صداق وقدره / 5000 ألاف جنيه مما دُفع للزوجة وقت تحرير عقد الزواج ويعتبر توقيع للزوجة على هذا العقد بمثابة مخالصة نهائية على ذلك .

(الزوج)
(الزوجة)
الأسم / .........................
الأسم / ..........................

رقم بطاقه / ...................
رقم بطاقه / ....................

التوقيع / .......................
التوقيع / ........................


(شاهد أول)
(شاهد ثاني)

الأسم / .........................
الأسم / ..........................

رقم بطاقه / ..................
رقم بطاقه / ....................

التوقيع / ......................
التوقيع / ........................


وهذه هى الصيغة الصحيحة والمنجزة للعقد العرفى ولكنها سلاح الولد الكاذب للضحك على الفتاة الرقيقة التى مهما كانت ذكية يستطيع الولد بكلامه المعسول الضحك عليها واعلمى يا اختاه انتى امانة فى رقب كل مسلم فان احسن اليكى فانتى فى ميزان حسناته وان اساء اليكى فانتى فى ميزان سيئاته
وكل دائن اليوم فهو مدين غدا