أصبح عدم وجود معايير لحوكمة الشركات لضمان حسن إدارة المنشآت لمصلحة أصحابها، موضوعًا تتزايد أهميته يومًا بعد يوم. وبالنسبة للاقتصادات النامية والانتقالية، أصبح ضعف الثقافة الخاصة بحوكمة الشركات والإطار التنظيمي من الموضوعات التي تنال اهتمامًا مضاعفًا نظرًا لانتشار اللوائح القانونية غير الواضحة، والقدرات المحدودة لتنفيذ القانون في تلك الدول. وفى المقابلة التالية يقِّدم جيسوس استانسلاو -الرئيس والمدير التنفيذي لمعهد مديري الشركات بالفيليبين، ووزير المالية السابق في أوائل التسعينيات- تفصيلات عن مدى ما أدى إليه ضعف هيكل حوكمة الشركات من تخفيض في قدرات اقتصادات شرق آسيا على إنشاء نمو اقتصادي سليم ومتواصل...
للتحميل
http://adf.ly/UgljN
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك