أهلا وسهلا بكم في منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت نتمنى لكم اجمل الاوقات برفقتنا
ضع وصفاً للصورة الأولى الصغيره هنا1 ضع وصفاً للصورة الثانية الصغيره هنا2 ضع وصفاً للصورة الثالثه الصغيره هنا3 ضع وصفاً للصورة الرابعه الصغيره هنا4
العودة   منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت > المنتدى العام > منتدى المواضيع العامه
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: مفهوم الدعم والمقاومة (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: أفضل أنواع التداول (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: خطوات التسجيل في فرنسي تداول (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: شروط تسجيل عضوية بموقع حراج (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: رسوم الحساب الاستثماري في تداول الراجحي (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: اعتماد العزل (آخر رد :مروة مصطفي)       :: شركة امتلاك (آخر رد :مروة مصطفي)       :: كيفية شراء الاسهم الامريكية الحلال (آخر رد :سلمي علي)       :: طريقة تحويل العملات المختلفة (آخر رد :سلمي علي)       :: حجابات شيفون (آخر رد :سلمي علي)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-21-2015, 04:09 PM
معاز معاز غير متواجد حالياً
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 2,080
افتراضي اهم الاماكان السياحية في الاسكندرية وابرز معالم الاسكندرية



تعتبر الإسكندرية مصيفا رائعا حيث تمتد سواحلها لمسافة 70 كيلومترا تقريبا، وتتميز برمالها البيضاء الناعمة خاصة في المناطق الغربية بالعجمي وحتى أبو صير بالقرب من برج العرب، بالإضافة إلى المعالم الأثرية الهامة والتي ترجع في أغلبها إلى العصر الروماني.

لمحافظة الإسكندرية طابع سياحي متميز يرجع للموقع المتميز لاعتدال المناخ، وامتزاج المناطق الأثرية القديمة بالطابع العصري للشواطيء والمعالم الحديثة ويوجد بالمحافظة 41 منطقة جذب سياحي في مجالات السياحة الترفيهية والسياحة الدينية والسياحة العلاجية وسياحة اليخوت الرياضية وسياحة المهرجانات والمعارض وسياحة المؤتمرات.

وأهم المزارات السياحية الدينية جامع المرسي أبو العباس ومسجد البوصيري ودير ماري مينا والكنيسة المرقسية وعامود السواري ومقبرة كوم الشقافة، ومن المواقع الأثرية الشهيرة المسرح الروماني وقلعة قايتباي وحديثا أصبحت مكتبة الإسكندرية – بعد إعادة بنائها – واحدة من أهم المعالم السياحية الثقافية بالإسكندرية .

ويوجد بمحافظة الإسكندرية 51 فندقا (4 منهم خمسة تجوم، 7 أربعة نجوم، 13 ثلاث نجوم) ويبلغ عدد الغرف 3842 غرفة بها 7275 سريرا، وقد بلغ عدد الليالي السياحية 5.9 مليون ليلة سياحية في عام 2001.

وفيما يلي نبذة عن أهم المعالم:
• دار الأوبرا بالإسكندرية


يُعرف دار الأوبرا بالإسكندرية باسم مسرح سيد درويش، تيمنًا بالمغني والملحن المصري الشهير الذي لحن النشيد الوطني المصري "بلادي، بلادي، بلادي". إنه لمكان صغير وساحر يرصع جبين لؤلؤة البحر المتوسط.

في عام 2000 تم إدراج المبنى على قائمة التراث الوطني المصري، خضعت من بعده دار الأوبرا إلى سبعة أعوام من أعمال الترميم التي أعادت فخامتها إلى الأماكن المزخرفة بدقة.

ويستضيف المكان في الوقت الحالي أحداث ذات مستوى عالمي، بما في ذلك حفلات الأوبرا والباليه التي تؤديها الفرق المحلية والدولية. كما تستضيف القاعة الكبرى الرائعة الحفلات والعروض الموسيقية والمهرجانات العربية والدولية والاجتماعات الثقافية.

إذا لم يكن لديك متسع من الوقت للذهاب إلى مكتب السياحة في الإسكندرية للحصول على جدول مواعيد آخر الأحداث، راجع أحدث جدول مواعيد متوفر على موقع الإنترنت لمسرح سيد درويش.


• مسجد أبو العباس المرسي


مسجد أبو العباس المرسي هو أضخم مسجد في الإسكندرية؛ ويعتبر معلمًا بارع الجمال بفضل واجهته ذات اللون الأصفر الشاحب وأربع قبب عظيمة وتصميمات من الأرابيسك ومنارة مرتفعة.

وهذا المسجد، الذي تم بناءه عام 1775 تخليدًا لذكرى حياة الشيخ الأندلسي الذي دُفن في المكان، يعدّ من أكثر المساجد زيارة على ساحل البحر المتوسط.

عند زيارة هذا المكان المقدس الساحر، لا تنس أن تحظى بنظرة طويلة وجامعة للرواق الذي يتّخذ شكل قنطرة ممتدة والأعمدة الجرانيتية الثمانية المتآلفة والأرضية الرخامية الجميلة.


• مكتبة الإسكندرية


تُعدّ مكتبة الإسكندرية أضخم مكان مخصص للقراءة في العالم، مع أكثر من 2000 مقعد للقراء وأكثر من 8 ملايين كتاب.
وقد تم افتتاح هذا الصرح العظيم الذي بني على شكل قرص عام 2002.
ويُغطّى المبنى بمخطوطات وخطابات بجميع لغات العالم تعكس تعدد الثقافات وروحية المكتبة.
وتبدأ الزيارة التقليدية للمكتبة في القاعة الرئيسية حيث ستُعرض عليك المساعدة بالحصول على دليل بلغات متعددة (العربية والإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية).
وتحتوي المكتبة على أربعة متاحف دائمة مخصصة إلى التحف والمخطوطات الكتابية والرئيس المصري السابق محمد السادات وتاريخ العلم.
والميزة الرائعة التي تشتهر بها المكتبة هي البانوراما الحضارية (CULTURAMA)، وهي عبارة عن عرض للتراث الثقافي المصري، حيث تم ترتيب 9 شاشات كومبيوتر ضخمة في شبكة شبه دائرية لتخلق شاشة تمثل الحرب التقليدية أو بانورامات التاريخ. وبفضل تفاعل الشاشات معًا، يستطيع مقدم العرض استكشاف 5000 عام من الماضي، عبر النقر على عناصر ومعالم محددة على الشاشة.


• مقابر كوم الشقافة


من حسن الحظ ان حمار كان يجر عربة وقع في هذه الحفرة بالتحديد حتى تم اكتشاف مقابر كوم الشقافة عام 1900.
تواري مقابر كوم الشقافة، التي تم بناءها في الأصل لعائلة واحدة ثرية تجمع بين دين المصريين القدماء واليونايين والرومان؛ أكثر من 300 مومياء.
سر في ممر متعرج ويشاهد اليونايين والرومان القدماء مدفونين بعمق في الطبقة السفلية من الأرض.
استمتع بمنظر الأفاعي الملتحية المزينة بتيجان من مصر العليا والسفلى، وأقراص الشمس المرفرفة التي تعلو القنطرة على مدخل المقابر، وتعرّف على مقدسات المقابر التقليدية المتضافرة مع التصميمات الفريدة اليونانية والرومانية.
وتعتبر هذه المقابر شهادة على الأسطورة الخالدة لمصر القديمة بالرغم من الحكم اليوناني والروماني لعدة قرون.


• المتحف البحري بقلعة قايتباي


داخل قلعة قايتباي، يمكن أن تجد متحف قايتباي البحري الذي يفخر بمجموعة منتقاة من الأعمال الفنية المثيرة التي تعود إلى الحروب التي شهدتها القلعة.
يمكن أن تشاهد الآثار من المعارك البحرية الرومانية وحروب نابليون التي تم فيها ضرب القلعة بالقنابل وكذلك الحروب البريطانية التي تم فيها الاستيلاء على القلعة.
كما ويحوي المتحف على مجموعة مثيرة من المخلوقات البحرية.





• متحف الإسكندرية القومي


يجمع متحف الإسكندرية القومي، الذي يقع بالقرب من وسط المدينة، تاريخ الإسكندرية في الطوابق الثلاثة لقصر أسعد باسيلي باشا ذي الأسلوب الإيطالي الذي تم تجديده مؤخرًا.
أثناء رحلتك إلى هذه المدينة العتيقة، تجول في القصر الجميل واستمتع برؤية الأعمال الفنية التي تعود إلى العصور الأربعة الرئيسية في مصر: القديم واليوناني الروماني والقبطي والإسلامي.
كما هناك كوكبة من الأمور العصرية مثل الجواهر الملكية ومجموعة شيقة من العملات الأثرية. اكتسب معرفة عن تاريخ الإسكندرية المثير بينما تستكشف الغرف المختلفة التي تتناسق ألوانها مع فترة معروضاتها، ولا تنس أن تحصل على إذن اصطحاب كاميرا عند باب المتحف حيث يفخر المكان بفرص جمة لالتقاط صور رائعة.


• دير القديس مينا


تحتضن بلدة أبو ميناء الصغيرة، التي تقع جنوب غرب الإسكندرية على مسافة 50 كم تقريبًا، دير القديس مينا. ويعتُقد أن القديس مينا قد استشهد في مطلع القرن الرابع عندما كانت الإمبراطورية الرومانية تعدم المسيحيين. وقد تم بناء دير حديث على موقع الكنيسة القديمة، حيث يعتُقد أنه قد تم دفن بقايا القديس مينا. ويعمل فريق أثري ألماني في بلدة أبو ميناء منذ عام 1969.
تغادر الحافلات بانتظام من محطة الإسكندرية الجديدة (محطة بهجيج) إلى بلدة أبو مينا. بعد الوصول إلى بلدة أبو ميناء يمكنك ركوب حافلة صغيرة للذهاب إلى الدير.


• المدن الغارقة في أبي قير


تقع مدينة أبو قير في شمال غرب الإسكندرية، حيث يستكشف علماء الآثار المدينتين الغارقتين هرقليون وكانوبوس منذ عام 1992.

وبجانب كونها مركزًا دينيًا بارزًا، كانت مدينة هرقليون نقطة تجارية رئيسية على البحر المتوسط في القرن السادس. عندما بدأ علماء الآثار الغوص في هذا الموقع، اكتشفوا أطلال معبد هرقليون الذي كان مخصصًا لآمون وهرقل-خونسو. كما عثروا أيضًا على تماثيل ضخمة للآلهة وللملوك البطالمة وزوجاتهم وآنياتهم وجواهرهم والعديد من السفن الخشبية المحطمة.

مدينة كانوبوس هي المكان الذي يعتقد أن الإلهة إيزيس عثرت فيه على آخر جزء من جسد أوزوريس المقطع بوحشية. ويؤمن القدماء المصريين أن أوزوريس قتل على يد أخيه الحقود سيث الذي نثر الأجزاء المقطعة من جثة أخيه في سائر أنحاء مصر.
وحسبما تقول الأساطير المصرية، نجحت إيزيس في العثور على القطع المنثورة ووضعتها في مزهرية وتم الاحتفاظ بها في مدينة كانوبوس.

ويشهد هذا الموقع، الذي يفخر بمئات من آنية الأمفورا اليونانية والرومانية، على الصلات التجارية والوطيدة بين مصر والإمبراطورية الرومانية.

مدينة الإسكندرية والعديد من المنظمات غير الحكومية بالتعاون من منظمة اليونسكو تعمل في مشروع بناء متحف تحت الماء لعرض هذه الأشياء إلى العامة. ويمكن ترتيب رحلات الغوص الأثرية إلى موقع المدن الغارقة بأبي قير من خلال مركز غوص المنتزه بالإسكندرية (مركز الغوص الوحيد على الساحل الشمالي المعتمد لدى غرفة الغوص والرياضات المائية).


• المدرج الروماني بكوم الدكة


حتى عام 1959، كانت كوم الدكة حي فقير، الى أن وصل اليها فريق بولندي للتنقيب في الموقع بحثًا عن مقبرة الإسكندر الأكبر.
ولم يخب أمل المنقِبين عندما تم اكتشاف 800 مقعد رخامي ونقوش تصوِّر مشجعين لسباقات المركبات الحربية وساحات ذات أرضية مطرزة بالفسيفساء.







• كاتدرائية سانت مارك القبطية


تفضل بزيارة كاتدرائية سانت مارك القبطية، أقدم كنيسة في أفريقيا ومقر قداسة بابا الإسكندرية وبطريرك سائر إفريقيا والسينودس المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
استمتع بمنظر الرموز الجميلة وأشكال الفسيفساء الرائعة التي تملأ صمت الكاتدرائية بجمال سريالي. احرص على ارتداء الملابس المناسبة واحترام قدسية المكان.





• المعبد اليهودي بالإسكندرية


إذا كنت مهتماً بمعرفة طبيعة معيشة المجتمع اليهودي في أزهى عصوره عندما كان يعيش بالإسكندرية ما لا يقل عن 50000 يهودي، قم بزيارة المعبد اليهودي أو كنيس النبي إلياهو الذي تمتد جذوره لـ 150 عام بشارع النبي دانيال.

التجهيزات الداخلية المذهلة التي يفخر بها المعبد ستعطيك فكرة عن الحياة النابضة التي كان يعيشها ذلك المجتمع. ويضم المعبد، الذي يزخر بأعمدة رخامية مرتفعة ذات أسلوب إيطالي ولافتات نحاسية تحمل أسماء حراسه الذكور، مقاعد تسع أكثر من 700 شخص. كما توجد مقاعد إضافية للسيدات في الدور العلوي. ويوجد عند مقدمة المبنى غرفة مغلقة تحتوي على 30 من ألواح التوراة التي تم جمعها من المعابد الأخرى في المدينة عندما أُغلقت.


• متحف كفافي


بعد زيارة إلى المدرج الروماني بكوم الدكة، امش بضعة أمتار شمالاً بعد دار الأوبرا بالإسكندرية إلى متحف أو منزل كفافي. وهو عبارة عن منزل ضخم يقع في الدور الثاني من مبنى قديم، كان يملكه ذات مرة شاعر يوناني ترعرع في الإسكندرية يدعى قسطنطين كفافي. وقد عاش الشاعر هناك لمدة 25 عام قبل أن يارق الحياة عام 1933.

ومنذ عام 1992 تم تحويل شقة الشاعر إلى متحف يحتوي على مجموعة من ممتلكاته الشخصية، منها سريره النحاسي القديم وبعض الرموز المعلقة على جدران المنزل، والطاولة البسيطة التي كان يستخدمها كمكتب.

وأكثر الأشياء إثارة التي يمكنك رؤيتها في المتحف هي "معمل التجليد" وهو عبارة عن غرفة صغيرة حيث كان يصنع الشاعر كتيباته الشعرية. كما يُعرض في هذا المنزل أيضًا العديد من كتبه ومخطوطاته وخطاباته، والتي تنتشر على الطاولات في غرف مختلفة بالمنزل.


تطلق تسمية "لؤلؤة البحر المتوسط" على مدينة الإسكندرية الساحرة، وهي ستبهرك لما تتمتع به من مزيج بين التاريخ والحداثة. على الرغم من وجود آثار قليلة جدًا من بقايا المدينة القديمة، إلا أن الإسكندرية لا تزال تحتفظ بالجو المميز لدول البحر المتوسط والمنازل التي تحمل الطابع الأوروبي القديم، إضافة الى المقاهي القديمة والآثار الإغريقية الرومانية.

مقابر كوم الشقافة والآثار الموجودة تحت الماء في منطقتي المنتزه والمعمورة، إضافة إلى المشاهد الفنية النابضة بالحياة التي تتميز بها المدينة، كلها تجعل من الإسكندرية وجهة رائعة يقصدها السواح لمشاهدة المعالم الأثرية.

ومن بين المعالم الأثرية الموجودة في المدينة: مسجد أبو العباس المرسي وكاتدرائية سان مارك القبطية. وقد شكل جمال مدينة الإسكندرية وإنفتاحها على العالم مصدر إلهام لكبار الأدباء مثل الروائي الإنجليزي إي إم فورستر والشاعر اليوناني قنسطنطين كافاري الذي عاش في الإسكندرية في أوائل وأواخر القرن التاسع عشر، إضافة إلى لورنس ديوريل الذي عاش فيها وكتب عنها إبان الحرب العالمية الثانية.

يمتد الخط الساحلي لمدينة الإسكندرية على مساحة لا تقل عن 70 كم بدءًا من الجانب الشمالي الغربي لدلتا النيل ووصولاً إلى بحيرة ماريوت في الجهة الشرقية. ويضم الساحل مجموعة من الموانئ الرائعة من بينها ميناء أبو قير، بالإضافة إلى الميناء الاسكندري الشرقي الذي يأخذ شكل هلال والذي يطل على قلعة قايتباي المهيبة.

أما كورنيش مدينة الإسكندرية فيحظى بنكهة خاصة خلال فصلي الصيف والشتاء، حيث يمكنك الاستمتاع بالمنظر المبهر للبحر الأبيض المتوسط على طول الطريق بدءًا من رأس التين وصولاً إلى المنتزه. وقد تم تجديد الكورنيش في عام 1930، إضافة الى المزيد من التغييرات والتجديد في أوائل عام 1990.

تمتد الشواطئ على طول الساحل بدءًا من المعمورة شرقاً وصولاً إلى شاطئ المعمورة لجهة الغرب.

بفضل الطقس المعتدل المميز لدول البحر المتوسط والذي تتمتع به مدينة الإسكندرية، يمكنك الاستمتاع بصيف و شتاء أكثر اعتدالاً من أي منطقة داخل مصر. فغالبًا ما يتميز فصل الشتاء بجو ممطر ودرجات حرارة تتراوح بين 10 و20 درجات مئوية، أما فصل الصيف فيشتهر بنسيم بحر الاسكندرية العليل، مع درجات حرارة بين 22 و34 درجة مئوية


مسجد المرسي ابو العباس

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
كافة الحقوق محفوظة لـ منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت