أهلا وسهلا بكم في منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت نتمنى لكم اجمل الاوقات برفقتنا
ضع وصفاً للصورة الأولى الصغيره هنا1 ضع وصفاً للصورة الثانية الصغيره هنا2 ضع وصفاً للصورة الثالثه الصغيره هنا3 ضع وصفاً للصورة الرابعه الصغيره هنا4
العودة   منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت > منتدى اخبار المراجع المصرى > منتدى الاخبار الاقتصاديه المصريه والعالميه
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الاستثمار في سهم المراعي (آخر رد :سلمي علي)       :: ركن الارض للمقاولات (آخر رد :مروة مصطفي)       :: الاستثمار في تداول مهارة (آخر رد :سلمي علي)       :: مميزات التداول مع شركة Trade 360 (آخر رد :سلمي علي)       :: نسيم الرياض (آخر رد :مروة مصطفي)       :: هل سهم البحري نقي (آخر رد :سلمي علي)       :: فتح محفظة أسهم عبر تطبيق الراجحي (آخر رد :دعاء يوسف علي)       :: تحليل سهم المتطورة تداول (آخر رد :سلمي علي)       :: تحليل سهم مجموعة الحكير (آخر رد :سلمي علي)       :: مزايا وعيوب الشموع اليابانية (آخر رد :سلمي علي)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-10-2016, 10:28 PM
الفاتح الفاتح غير متواجد حالياً
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 1,774
افتراضي القطاع السياحى-تأثير مبادرة مصر فى قلوبنا ضعيف




سامى سليمان: ستعود بتنظيم جديد يراعى الأعباء على المناطق السياحية

حمادة حماد ـ علاء مدبولى

أكد خبراء السياحة أن مبادرة «مصر فى قلوبنا» لم تستطع تعويض تراجع السياحة الخارجية، وأن إيقافها فى هذا الوقت يعد قرارًا جيدًا، خاصة أن موسم الصيف يتسم برواج كبير على مستوى السياحة الداخلية.

ويرى عدد من مستثمرى القطاع أنه من الضرورى توجه الشركات ووزارة السياحة للتسويق الخارجى لمصر عن طريق حملات قوية بكل من أمريكا اللاتينية وآسيا وأوروبا.

قال سامى سليمان، رئيس مجلس إدارة جمعية مستثمرى طابا نويبع، إنه عقد اجتماعًا مع يحيى راشد وزير السياحة، ورئيس هيئة التنشيط السياحى؛ لبحث آليات الدعم المخصص للقطاع السياحى، ومن بينها مبادرة «مصر فى قلوبنا».

وأضاف سليمان أن إيقاف مبادرة تنشيط السياحة الداخلية أمر مؤقت بهدف إعادة تنظيمها، بحيث يتم توزيع حصص للمناطق السياحية وليس شرم الشيخ التى حصلت على النصيب الأكبر من الدعم المقدَّم خلال الفترة الماضية، مع مراعاة كل منطقة سياحية والمشاكل التى تعانى منها.

وتابع أن منطقة طابا- نويبع السياحية مستمرة فى المعاناة منذ فترة ما قبل الثورة، بسبب السيول التى جرفت الطريق وإغلاق المطار الذى كان يستقبل عددًا لا بأس به من السائحين، بالإضافة إلى منع مرور الوفود الأجنبية من استخدام الطريق الأوسط.

وأشار سليمان إلى أن منطقة طابا- نويبع لا يوجد بها إرهاب، لكنها تعانى من الإهمال الحكومى، وهو ما دفع الإدارات الأجنبية للتخارج، وليس هناك حاليًا سوى المستثمرين المصريين والصامدين رغم الظروف الصعبة.

وأوضح أنه من المتوقع أن تعود المبادرة لتنشيط السياحة الداخلية بعد فترة الأعياد؛ نظرًا لأنه فى فترات الإجازات الرسمية لا توجد حاجة لدعم السياحة الداخلية؛ لأن الإقبال يكون كبيرًا على المناطق السياحية الترفيهية.

من جانبه يرى رياض الطويل، الشريك المؤسِّس بشركة سمارت إيفنتشر للتسويق الإلكترونى ومؤسسة موقع ترافل يالا للتسويق السياحى، أن مبادرة «مصر فى قلوبنا» كانت لها مزايا وعيوب، إلا أن عيوبها أصبحت أكثر بالشكل الذى جعل من الأفضل توقُّف هذه المبادرة.

وأشار إلى أن هذه المبادرة تميزت بقدرتها على إشغال الفنادق وتنشيط العمل داخلها، بعد أن ضعُف حجم الإشغال بها الوافد من السياحة الخارجية.

وأوضح الطويل أن وزارة السياحة دعّمت %50 من ثمن الرحلات للشركات المتعاقدة معها، لتكون ضمن المبادرة، ومن ثم يتم تقديم رحلات بأسعار مخفَّضة، مشيرًا إلى أن هذه الاستراتيجية رغم زيادتها إشغالات الفنادق فإنها على الجانب الآخر حمّلت الشركات المشتركة بها فوق طاقاتها؛ وذلك نتيجة عدم قدرة وزارة السياحة على الوفاء بالتزاماتها المالية فى مواعيدها تجاه تلك المبادرة، الأمر الذى أدى إلى ابتعاد الشركات عن المبادرة.

كما أضاف أن ضعف مستوى الفئات التى مثّلت جمهور رحلات الحملة تسبَّبَ فى انسحاب الفئات الأعلى مستوى التى اعتادت على قضاء رحلاتها بالغردقة وشرم الشيخ، وكذلك أدى إلى تراجع جودة الخدمات التى تقدِّمها الفنادق بشكلٍ جعل الأمر يستوجب تدريب فريق العمل بالفنادق حتى يعودوا مؤهَّلين للتعامل مع السياحة الخارجية.

وقال الطويل إن الوقت مناسب لتوقُّف الحملة؛ لأن حجم الإشغال بموسم الصيف يكون قويًّا بطبيعته، لافتًا إلى أنه كان من الأفضل أن تدعم وزارة السياحة هذه المبادرة بنسبة معقولة تستطيع الوفاء بها فى مواعيدها وتستغلُّ الباقى فى تطوير قطاع السياحة والتسويق له على المستوى الخارجى بدلًا من نسبة %50 التى لم تستطع الوفاء بها.

وقال على غنيم، عضو غرفة الفنادق السياحية، إن مبادرة «مصر فى قلوبنا» كانت لها فوائدها على المستويين المعرفى والتوعوى لفئات الشعب المصرى، وخاصة الشباب، لكنها لم تكن مُجدية على مستوى القطاع السياحى لأنها لم تعوِّض التراجع بالسياحة الوافدة من الخارج.

وأشار غنيم إلى أنه كان من الأفضل أن يتم التركيز على أسواق السياحة الواعدة، مثل دول أمريكا اللاتينية وبعض الدول الآسيوية مثل الهند والصين، خاصة أن الأخيرة تمثل واحدة من الأسواق النشطة سياحيًّا بمصر، وذلك يكون عن طريق خطة تسويقية يتم وضع أسسها بالتعاون بين شركات السياحة والوزارة.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
كافة الحقوق محفوظة لـ منتدى المراجع المصرى/المحاسب القانونى محمد صفوت